صحافتي

انتخابات بلدية في ليبيا

صحافتي بتاريخ: 16-11-2024 | 1 أشهر مضت




الأقسام
حسب الموضوع
حسب المنطقة







الأقسام
حسب الموضوع

الأقسام
حسب الموضوع

حسب الموضوع
حسب المنطقة

حسب المنطقة

حسب المنطقة





























إعلان

إعلان


إعلان


انتخابات بلدية في ليبيا

مصراتة (ليبيا) (أ ف ب) – شهدت ليبيا السبت انتخابات بلدية في أكثر من 350 مركز اقتراع، في ما يعتبر مؤشر أمل في بلد يعاني الفوضى والانقسامات السياسية منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011.

ناخبة تدلي بصوتها في احد مراكز الاقتراع في مدينة مصراتة في اطار الانتخابات البلدية في ليبيا في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 © اسلام الاطرش / اف ب

وبحسب المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، دعي 186,055 ناخباً لاختيار ممثليهم المحليين في 58 مجلسا بلديا. وتنافس 2331 مرشحا على 426 مقعدا، منها 68 مخصصة للنساء و58 لذوي الإعاقة.

وقال سالم بن تاهية المستشار في المفوضية العليا للانتخابات إن نسبة المشاركة بلغت 74 في المئة في مختلف أنحاء ليبيا، مشيرا في مؤتمر صحافي إلى عدم "تسجيل أي خرق أمني"، ولافتا إلى "مشاركة 24 ألف رجل أمن لتأمين العملية الانتخابية".

تعاني ليبيا انقسامات منذ سقوط نظام القذافي عام 2011. وتدير شؤون البلاد حكومتان: الأولى في طرابلس معترف بها دوليا برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والثانية في شرق البلاد يترأسها أسامة حمّاد وتحظى بدعم البرلمان والمشير خليفة حفتر.

وقال الدبيبة عبر فيسبوك معلقا على العملية الانتخابية: "علينا جميعاً الذهاب إلى مراكز الاقتراع والمشاركة في تسمية الكفاءات التي سترافقنا إلى المستقبل".

وللمرة الأولى منذ عقد، تجرى الانتخابات في جميع أنحاء ليبيا بما فيها شرق البلاد.

وفي مصراتة (غرب)، ثالث المدن الليبية والتي يبلغ عدد سكانها نحو 400 ألف نسمة، ظلت التعبئة ضعيفة في نظر الناخبين.

وقالت الناخبة حميدة المنقوش لوكالة فرانس برس "مواطنونا يترددون في المشاركة في العملية الديموقراطية لاختيار ممثليهم المحليين، وكنا نأمل في حضور أكبر مقارنة بالانتخابات السابقة".

لكنها رأت أن من الإيجابي أن تترشح ثلاث نساء في دائرتها الانتخابية بدلاً من واحدة خلال الانتخابات السابقة، "فهذا يشجع المرأة الليبية على المشاركة في العملية الديموقراطية".

وعزت الناخبة سلمى اسماعيل انخفاض نسبة المشاركة الى الصعوبات التنظيمية، وأضافت "إنها تجربة جديدة لليبيين لكنها تتويج لآمال الثورة (2011) وتضحيات شبابنا ولذلك علينا المشاركة".

وتفقدت ستيفاني خوري، القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يرافقها وزير الحكم المحلي بدر الدين التومي، مركز اقتراع في قصر بن غشير جنوب طرابلس.

وكتبت خوري عبر منصة اكس أن هذه العملية "تثبت أن إجراء الانتخابات ممكن في ليبيا كأداة للانتقال السلمي للسلطة".

الشرق الأوسط
  • أوروبا
  • فرنسا
  • أفريقيا
  • فرنسا
  • إعلان
    فرنسا

    انتخابات بلدية في ليبيا

    مصراتة (ليبيا) (أ ف ب) – شهدت ليبيا السبت انتخابات بلدية في أكثر من 350 مركز اقتراع، في ما يعتبر مؤشر أمل في بلد يعاني الفوضى والانقسامات السياسية منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011.


    ناخبة تدلي بصوتها في احد مراكز الاقتراع في مدينة مصراتة في اطار الانتخابات البلدية في ليبيا في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 © اسلام الاطرش / اف ب

    وبحسب المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، دعي 186,055 ناخباً لاختيار ممثليهم المحليين في 58 مجلسا بلديا. وتنافس 2331 مرشحا على 426 مقعدا، منها 68 مخصصة للنساء و58 لذوي الإعاقة.

    وقال سالم بن تاهية المستشار في المفوضية العليا للانتخابات إن نسبة المشاركة بلغت 74 في المئة في مختلف أنحاء ليبيا، مشيرا في مؤتمر صحافي إلى عدم "تسجيل أي خرق أمني"، ولافتا إلى "مشاركة 24 ألف رجل أمن لتأمين العملية الانتخابية".

    تعاني ليبيا انقسامات منذ سقوط نظام القذافي عام 2011. وتدير شؤون البلاد حكومتان: الأولى في طرابلس معترف بها دوليا برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والثانية في شرق البلاد يترأسها أسامة حمّاد وتحظى بدعم البرلمان والمشير خليفة حفتر.

    وقال الدبيبة عبر فيسبوك معلقا على العملية الانتخابية: "علينا جميعاً الذهاب إلى مراكز الاقتراع والمشاركة في تسمية الكفاءات التي سترافقنا إلى المستقبل".

    وللمرة الأولى منذ عقد، تجرى الانتخابات في جميع أنحاء ليبيا بما فيها شرق البلاد.

    وفي مصراتة (غرب)، ثالث المدن الليبية والتي يبلغ عدد سكانها نحو 400 ألف نسمة، ظلت التعبئة ضعيفة في نظر الناخبين.

    وقالت الناخبة حميدة المنقوش لوكالة فرانس برس "مواطنونا يترددون في المشاركة في العملية الديموقراطية لاختيار ممثليهم المحليين، وكنا نأمل في حضور أكبر مقارنة بالانتخابات السابقة".

    لكنها رأت أن من الإيجابي أن تترشح ثلاث نساء في دائرتها الانتخابية بدلاً من واحدة خلال الانتخابات السابقة، "فهذا يشجع المرأة الليبية على المشاركة في العملية الديموقراطية".

    وعزت الناخبة سلمى اسماعيل انخفاض نسبة المشاركة الى الصعوبات التنظيمية، وأضافت "إنها تجربة جديدة لليبيين لكنها تتويج لآمال الثورة (2011) وتضحيات شبابنا ولذلك علينا المشاركة".

    وتفقدت ستيفاني خوري، القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يرافقها وزير الحكم المحلي بدر الدين التومي، مركز اقتراع في قصر بن غشير جنوب طرابلس.

    وكتبت خوري عبر منصة اكس أن هذه العملية "تثبت أن إجراء الانتخابات ممكن في ليبيا كأداة للانتقال السلمي للسلطة".

    الشرق الأوسط
  • أوروبا
  • فرنسا
  • أفريقيا
  • فرنسا
  • إعلان
    فرنسا

    ناخبة تدلي بصوتها في احد مراكز الاقتراع في مدينة مصراتة في اطار الانتخابات البلدية في ليبيا في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 © اسلام الاطرش / اف ب

    وبحسب المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، دعي 186,055 ناخباً لاختيار ممثليهم المحليين في 58 مجلسا بلديا. وتنافس 2331 مرشحا على 426 مقعدا، منها 68 مخصصة للنساء و58 لذوي الإعاقة.

    وقال سالم بن تاهية المستشار في المفوضية العليا للانتخابات إن نسبة المشاركة بلغت 74 في المئة في مختلف أنحاء ليبيا، مشيرا في مؤتمر صحافي إلى عدم "تسجيل أي خرق أمني"، ولافتا إلى "مشاركة 24 ألف رجل أمن لتأمين العملية الانتخابية".

    تعاني ليبيا انقسامات منذ سقوط نظام القذافي عام 2011. وتدير شؤون البلاد حكومتان: الأولى في طرابلس معترف بها دوليا برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والثانية في شرق البلاد يترأسها أسامة حمّاد وتحظى بدعم البرلمان والمشير خليفة حفتر.

    وقال الدبيبة عبر فيسبوك معلقا على العملية الانتخابية: "علينا جميعاً الذهاب إلى مراكز الاقتراع والمشاركة في تسمية الكفاءات التي سترافقنا إلى المستقبل".

    وللمرة الأولى منذ عقد، تجرى الانتخابات في جميع أنحاء ليبيا بما فيها شرق البلاد.

    وفي مصراتة (غرب)، ثالث المدن الليبية والتي يبلغ عدد سكانها نحو 400 ألف نسمة، ظلت التعبئة ضعيفة في نظر الناخبين.

    وقالت الناخبة حميدة المنقوش لوكالة فرانس برس "مواطنونا يترددون في المشاركة في العملية الديموقراطية لاختيار ممثليهم المحليين، وكنا نأمل في حضور أكبر مقارنة بالانتخابات السابقة".

    لكنها رأت أن من الإيجابي أن تترشح ثلاث نساء في دائرتها الانتخابية بدلاً من واحدة خلال الانتخابات السابقة، "فهذا يشجع المرأة الليبية على المشاركة في العملية الديموقراطية".

    وعزت الناخبة سلمى اسماعيل انخفاض نسبة المشاركة الى الصعوبات التنظيمية، وأضافت "إنها تجربة جديدة لليبيين لكنها تتويج لآمال الثورة (2011) وتضحيات شبابنا ولذلك علينا المشاركة".

    وتفقدت ستيفاني خوري، القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يرافقها وزير الحكم المحلي بدر الدين التومي، مركز اقتراع في قصر بن غشير جنوب طرابلس.

    وكتبت خوري عبر منصة اكس أن هذه العملية "تثبت أن إجراء الانتخابات ممكن في ليبيا كأداة للانتقال السلمي للسلطة".


    نشرت في: آخر تحديث:

    2 دق

    نشرت في: آخر تحديث:

    2 دق

    2 دق

    ناخبة تدلي بصوتها في احد مراكز الاقتراع في مدينة مصراتة في اطار الانتخابات البلدية في ليبيا في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 © اسلام الاطرش / اف ب

    وبحسب المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، دعي 186,055 ناخباً لاختيار ممثليهم المحليين في 58 مجلسا بلديا. وتنافس 2331 مرشحا على 426 مقعدا، منها 68 مخصصة للنساء و58 لذوي الإعاقة.

    وقال سالم بن تاهية المستشار في المفوضية العليا للانتخابات إن نسبة المشاركة بلغت 74 في المئة في مختلف أنحاء ليبيا، مشيرا في مؤتمر صحافي إلى عدم "تسجيل أي خرق أمني"، ولافتا إلى "مشاركة 24 ألف رجل أمن لتأمين العملية الانتخابية".

    تعاني ليبيا انقسامات منذ سقوط نظام القذافي عام 2011. وتدير شؤون البلاد حكومتان: الأولى في طرابلس معترف بها دوليا برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والثانية في شرق البلاد يترأسها أسامة حمّاد وتحظى بدعم البرلمان والمشير خليفة حفتر.

    وقال الدبيبة عبر فيسبوك معلقا على العملية الانتخابية: "علينا جميعاً الذهاب إلى مراكز الاقتراع والمشاركة في تسمية الكفاءات التي سترافقنا إلى المستقبل".

    وللمرة الأولى منذ عقد، تجرى الانتخابات في جميع أنحاء ليبيا بما فيها شرق البلاد.

    وفي مصراتة (غرب)، ثالث المدن الليبية والتي يبلغ عدد سكانها نحو 400 ألف نسمة، ظلت التعبئة ضعيفة في نظر الناخبين.

    وقالت الناخبة حميدة المنقوش لوكالة فرانس برس "مواطنونا يترددون في المشاركة في العملية الديموقراطية لاختيار ممثليهم المحليين، وكنا نأمل في حضور أكبر مقارنة بالانتخابات السابقة".

    لكنها رأت أن من الإيجابي أن تترشح ثلاث نساء في دائرتها الانتخابية بدلاً من واحدة خلال الانتخابات السابقة، "فهذا يشجع المرأة الليبية على المشاركة في العملية الديموقراطية".

    وعزت الناخبة سلمى اسماعيل انخفاض نسبة المشاركة الى الصعوبات التنظيمية، وأضافت "إنها تجربة جديدة لليبيين لكنها تتويج لآمال الثورة (2011) وتضحيات شبابنا ولذلك علينا المشاركة".

    وتفقدت ستيفاني خوري، القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يرافقها وزير الحكم المحلي بدر الدين التومي، مركز اقتراع في قصر بن غشير جنوب طرابلس.

    وكتبت خوري عبر منصة اكس أن هذه العملية "تثبت أن إجراء الانتخابات ممكن في ليبيا كأداة للانتقال السلمي للسلطة".



    الشرق الأوسط
  • أوروبا
  • فرنسا
  • أفريقيا
  • فرنسا
  • إعلان

    الشرق الأوسط
  • أوروبا
  • فرنسا
  • أفريقيا
  • فرنسا
  • إعلان

    أبرز أخبار 24 ديسمبر

    أبرز أخبار 24 ديسمبر
    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط
    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا
    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا
    أفريقيا

    أفريقيا

    أفريقيا
    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا
    إعلان

    إعلان


    إعلان

    الأكثر قراءة

    الأكثر قراءة



    1
    فرنسا

    1
    فرنسا

    1

    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا


    2
    أوروبا

    2
    أوروبا

    2

    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا


    3
    الشرق الأوسط

    3
    الشرق الأوسط

    3

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط


    4
    الشرق الأوسط

    4
    الشرق الأوسط

    4

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط


    5
    أوروبا

    5
    أوروبا

    5

    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا


    6
    أمريكا

    6
    أمريكا

    6

    أمريكا

    أمريكا

    أمريكا






    ملفات الساعة







    خدمات

    التطبيقات






















    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.



    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.


    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.


    الصفحة غير متوفرة