صحافتي

تايوان تعلن حالة "تأهب قصوى" والصين تؤكد أنها "مستعدة للمعركة"

صحافتي بتاريخ: 14-10-2024 | 2 أشهر مضت




الأقسام
حسب الموضوع
حسب المنطقة







الأقسام
حسب الموضوع

الأقسام
حسب الموضوع

حسب الموضوع
حسب المنطقة

حسب المنطقة

حسب المنطقة





























إعلان

إعلان


إعلان


جزيرة تايوان تعلن حالة "تأهب قصوى" بعد بدء مناورات عسكرية صينية

آسيا

قالت وزارة الدفاع التايوانية الأحد إنها رصدت حاملة طائرات صينية جنوب الجزيرة، وهو ما يعيد مجددا التواترات إلى الواجهة بين الصين وتايوان. ورغم أن التوترات لا تغيب تماما عن أجواء بكين وتايبيه، لكن بعض الحوادث تثير المخاوف من انزلاق الجانبين إلى الخيار العسكري الذي طالما ظل مطروحا.

جندي تايواني يشارك في تدريبات روتينية، 24 أيار/مايو 2024. © أ ف ب

بينما تتزايد التوترات بين الصين و، أعلنت الأخيرة الأحد حالة "تأهب قصوى" عقب رصد  حاملة طائرات صينية جنوب الجزيرة، التي تعتبرها بكين جزءا من أراضيها، لكن تايبيه تتمسك بالاستقلال ورفض التبعية للصين. وشدد الجيش التايواني أنه "مستعد للرد إذا لزم الأمر" على نشر حاملة الطائرات الصينية. من جانبه، سارع الجيش الصيني إلى تأكيد أنه "مستعد للمعركة".

وتخشى الولايات المتحدة، حليفة تايوان، أن تستغل الصين التركيز الأمريكي على الشرق الأوسط وأوكرانيا لبسط سيطرتها على الجزيرة، أو على الأقل إجراء تتجاوز حدود المناورات التقليدية التي يقوم بها الجيش الصيني في المنطقة. 

ومع أن واشنطن اعترفت دبلوماسيا ببكين على حساب تايبيه منذ 1979، إلا أن الولايات المتحدة تبقى أقوى حليف للجزيرة والمورد الرئيسي للأسلحة إليها.

وقالت وزارة الدفاع التايوانية في بيان إن "حاملة الطائرات الصينية لياونينغ دخلت المياه القريبة من قناة باشي وربما تتجه إلى غرب المحيط الهادئ"، موضحة أن الجيش "في حالة تأهب قصوى ومستعد للرد إذا لزم الأمر".

وأضافت الوزارة أن القوات المسلحة التايوانية تراقب التطورات عن كثب و"تتوخى الحذر والرد المناسبين"، دون الخوض في تفاصيل.

الجيش الصيني "مستعد للقتال"

من جانبه، نشر الجيش الصيني مقطع فيديو يتضمن صواريخ وطائرات ومروحيات وسفنا حربية، معلنا أنه  "مستعد للقتال في أي وقت". كما ظهرت في الفيديو خريطة صغيرة لتايوان داخل أحد حروف الأبجدية الصينية.

وكثفت بكين ضغوطها العسكرية والسياسية على تايوان في السنوات الأخيرة.

ولا تستبعد الصين اللجوء إلى القوة العسكرية لإعادة الجزيرة، التي تعتبرها جزءا لا يتجزأ من أراضيها، إلى سيطرتها.

وأجرت الصين ثلاث مناورات واسعة النطاق في العامين الماضيين، مستخدمة سلاح الطيران والبحرية لتطويق الجزيرة ذات الحكم الذاتي. كما ترسل بكين أيضا بشكل شبه يومي سفنا حربية وطائرات إلى المنطقة.

وتنتقد الصين الرئيس التايواني لاي تشينغ تي وتصفه بأنه "انفصالي". وقال لاي في خطاب مهم بمناسبة اليوم الوطني الأسبوع الماضي إن الصين لا يحق لها تمثيل تايوان، إلا أن تايبيه مستعدة للعمل مع بكين للتصدي لتحديات مثل تغير المناخ. واتسمت لهجته بالحسم والتصالح في آن واحد، لكن ذلك أثار حفيظة الصين.

وردت بكين بالتحذير من أن "استفزازات" الرئيس التايواني ستتسبب بـ"كارثة" لشعبه.

كما اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ أن خطاب لي الخميس "كشف رأيه المتعنت بشأن استقلال تايوان ونيته الخبيثة بتصعيد التوترات عبر مضيق تايوان بسبب مصالح شخصية ذات دوافع سياسية".

وذكرت مصادر أمنية في تايوان قبل خطاب لاي أن خطابه قد يدفع الصين إلى القيام بمناورات عسكرية صينية، بعد أحدث مناورات أجرتها في أيار/ مايو ووصفتها بأنها "عقاب" ردا على خطاب تولي لاي الرئاسة في ذلك الشهر.

والعلاقات بين بكين وتايبيه متدهورة منذ 2016 مع تولي تساي إنغ وين رئاسة تايوان ووصول خليفتها لاي تشينغ-تي إلى المنصب هذا العام.

وتعهد لاي الذي أدى اليمين الدستورية في أيار/مايو بـ"مقاومة ضم" الجزيرة للصين.

فرانس24/ أ ف ب/ رويترز

آسيا
أوروبا
  • فرنسا
  • الشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • إعلان
    فرنسا

    جزيرة تايوان تعلن حالة "تأهب قصوى" بعد بدء مناورات عسكرية صينية

    آسيا

    قالت وزارة الدفاع التايوانية الأحد إنها رصدت حاملة طائرات صينية جنوب الجزيرة، وهو ما يعيد مجددا التواترات إلى الواجهة بين الصين وتايوان. ورغم أن التوترات لا تغيب تماما عن أجواء بكين وتايبيه، لكن بعض الحوادث تثير المخاوف من انزلاق الجانبين إلى الخيار العسكري الذي طالما ظل مطروحا.


    آسيا

    آسيا
    جندي تايواني يشارك في تدريبات روتينية، 24 أيار/مايو 2024. © أ ف ب

    بينما تتزايد التوترات بين الصين و، أعلنت الأخيرة الأحد حالة "تأهب قصوى" عقب رصد  حاملة طائرات صينية جنوب الجزيرة، التي تعتبرها بكين جزءا من أراضيها، لكن تايبيه تتمسك بالاستقلال ورفض التبعية للصين. وشدد الجيش التايواني أنه "مستعد للرد إذا لزم الأمر" على نشر حاملة الطائرات الصينية. من جانبه، سارع الجيش الصيني إلى تأكيد أنه "مستعد للمعركة".

    وتخشى الولايات المتحدة، حليفة تايوان، أن تستغل الصين التركيز الأمريكي على الشرق الأوسط وأوكرانيا لبسط سيطرتها على الجزيرة، أو على الأقل إجراء تتجاوز حدود المناورات التقليدية التي يقوم بها الجيش الصيني في المنطقة. 

    ومع أن واشنطن اعترفت دبلوماسيا ببكين على حساب تايبيه منذ 1979، إلا أن الولايات المتحدة تبقى أقوى حليف للجزيرة والمورد الرئيسي للأسلحة إليها.

    وقالت وزارة الدفاع التايوانية في بيان إن "حاملة الطائرات الصينية لياونينغ دخلت المياه القريبة من قناة باشي وربما تتجه إلى غرب المحيط الهادئ"، موضحة أن الجيش "في حالة تأهب قصوى ومستعد للرد إذا لزم الأمر".

    وأضافت الوزارة أن القوات المسلحة التايوانية تراقب التطورات عن كثب و"تتوخى الحذر والرد المناسبين"، دون الخوض في تفاصيل.

    الجيش الصيني "مستعد للقتال"

    من جانبه، نشر الجيش الصيني مقطع فيديو يتضمن صواريخ وطائرات ومروحيات وسفنا حربية، معلنا أنه  "مستعد للقتال في أي وقت". كما ظهرت في الفيديو خريطة صغيرة لتايوان داخل أحد حروف الأبجدية الصينية.

    وكثفت بكين ضغوطها العسكرية والسياسية على تايوان في السنوات الأخيرة.

    ولا تستبعد الصين اللجوء إلى القوة العسكرية لإعادة الجزيرة، التي تعتبرها جزءا لا يتجزأ من أراضيها، إلى سيطرتها.

    وأجرت الصين ثلاث مناورات واسعة النطاق في العامين الماضيين، مستخدمة سلاح الطيران والبحرية لتطويق الجزيرة ذات الحكم الذاتي. كما ترسل بكين أيضا بشكل شبه يومي سفنا حربية وطائرات إلى المنطقة.

    وتنتقد الصين الرئيس التايواني لاي تشينغ تي وتصفه بأنه "انفصالي". وقال لاي في خطاب مهم بمناسبة اليوم الوطني الأسبوع الماضي إن الصين لا يحق لها تمثيل تايوان، إلا أن تايبيه مستعدة للعمل مع بكين للتصدي لتحديات مثل تغير المناخ. واتسمت لهجته بالحسم والتصالح في آن واحد، لكن ذلك أثار حفيظة الصين.

    وردت بكين بالتحذير من أن "استفزازات" الرئيس التايواني ستتسبب بـ"كارثة" لشعبه.

    كما اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ أن خطاب لي الخميس "كشف رأيه المتعنت بشأن استقلال تايوان ونيته الخبيثة بتصعيد التوترات عبر مضيق تايوان بسبب مصالح شخصية ذات دوافع سياسية".

    وذكرت مصادر أمنية في تايوان قبل خطاب لاي أن خطابه قد يدفع الصين إلى القيام بمناورات عسكرية صينية، بعد أحدث مناورات أجرتها في أيار/ مايو ووصفتها بأنها "عقاب" ردا على خطاب تولي لاي الرئاسة في ذلك الشهر.

    والعلاقات بين بكين وتايبيه متدهورة منذ 2016 مع تولي تساي إنغ وين رئاسة تايوان ووصول خليفتها لاي تشينغ-تي إلى المنصب هذا العام.

    وتعهد لاي الذي أدى اليمين الدستورية في أيار/مايو بـ"مقاومة ضم" الجزيرة للصين.

    فرانس24/ أ ف ب/ رويترز

    آسيا
    أوروبا
  • فرنسا
  • الشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • إعلان
    فرنسا

    جندي تايواني يشارك في تدريبات روتينية، 24 أيار/مايو 2024. © أ ف ب

    بينما تتزايد التوترات بين الصين و، أعلنت الأخيرة الأحد حالة "تأهب قصوى" عقب رصد  حاملة طائرات صينية جنوب الجزيرة، التي تعتبرها بكين جزءا من أراضيها، لكن تايبيه تتمسك بالاستقلال ورفض التبعية للصين. وشدد الجيش التايواني أنه "مستعد للرد إذا لزم الأمر" على نشر حاملة الطائرات الصينية. من جانبه، سارع الجيش الصيني إلى تأكيد أنه "مستعد للمعركة".

    وتخشى الولايات المتحدة، حليفة تايوان، أن تستغل الصين التركيز الأمريكي على الشرق الأوسط وأوكرانيا لبسط سيطرتها على الجزيرة، أو على الأقل إجراء تتجاوز حدود المناورات التقليدية التي يقوم بها الجيش الصيني في المنطقة. 

    ومع أن واشنطن اعترفت دبلوماسيا ببكين على حساب تايبيه منذ 1979، إلا أن الولايات المتحدة تبقى أقوى حليف للجزيرة والمورد الرئيسي للأسلحة إليها.

    وقالت وزارة الدفاع التايوانية في بيان إن "حاملة الطائرات الصينية لياونينغ دخلت المياه القريبة من قناة باشي وربما تتجه إلى غرب المحيط الهادئ"، موضحة أن الجيش "في حالة تأهب قصوى ومستعد للرد إذا لزم الأمر".

    وأضافت الوزارة أن القوات المسلحة التايوانية تراقب التطورات عن كثب و"تتوخى الحذر والرد المناسبين"، دون الخوض في تفاصيل.

    الجيش الصيني "مستعد للقتال"

    من جانبه، نشر الجيش الصيني مقطع فيديو يتضمن صواريخ وطائرات ومروحيات وسفنا حربية، معلنا أنه  "مستعد للقتال في أي وقت". كما ظهرت في الفيديو خريطة صغيرة لتايوان داخل أحد حروف الأبجدية الصينية.

    وكثفت بكين ضغوطها العسكرية والسياسية على تايوان في السنوات الأخيرة.

    ولا تستبعد الصين اللجوء إلى القوة العسكرية لإعادة الجزيرة، التي تعتبرها جزءا لا يتجزأ من أراضيها، إلى سيطرتها.

    وأجرت الصين ثلاث مناورات واسعة النطاق في العامين الماضيين، مستخدمة سلاح الطيران والبحرية لتطويق الجزيرة ذات الحكم الذاتي. كما ترسل بكين أيضا بشكل شبه يومي سفنا حربية وطائرات إلى المنطقة.

    وتنتقد الصين الرئيس التايواني لاي تشينغ تي وتصفه بأنه "انفصالي". وقال لاي في خطاب مهم بمناسبة اليوم الوطني الأسبوع الماضي إن الصين لا يحق لها تمثيل تايوان، إلا أن تايبيه مستعدة للعمل مع بكين للتصدي لتحديات مثل تغير المناخ. واتسمت لهجته بالحسم والتصالح في آن واحد، لكن ذلك أثار حفيظة الصين.

    وردت بكين بالتحذير من أن "استفزازات" الرئيس التايواني ستتسبب بـ"كارثة" لشعبه.

    كما اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ أن خطاب لي الخميس "كشف رأيه المتعنت بشأن استقلال تايوان ونيته الخبيثة بتصعيد التوترات عبر مضيق تايوان بسبب مصالح شخصية ذات دوافع سياسية".

    وذكرت مصادر أمنية في تايوان قبل خطاب لاي أن خطابه قد يدفع الصين إلى القيام بمناورات عسكرية صينية، بعد أحدث مناورات أجرتها في أيار/ مايو ووصفتها بأنها "عقاب" ردا على خطاب تولي لاي الرئاسة في ذلك الشهر.

    والعلاقات بين بكين وتايبيه متدهورة منذ 2016 مع تولي تساي إنغ وين رئاسة تايوان ووصول خليفتها لاي تشينغ-تي إلى المنصب هذا العام.

    وتعهد لاي الذي أدى اليمين الدستورية في أيار/مايو بـ"مقاومة ضم" الجزيرة للصين.

    فرانس24/ أ ف ب/ رويترز


    نشرت في:

    3 دق
    إعداد:
    فيديو:

    نشرت في:

    3 دق

    3 دق

    إعداد:
    فيديو:

    إعداد:




    فيديو:




    جندي تايواني يشارك في تدريبات روتينية، 24 أيار/مايو 2024. © أ ف ب










    بينما تتزايد التوترات بين الصين و، أعلنت الأخيرة الأحد حالة "تأهب قصوى" عقب رصد  حاملة طائرات صينية جنوب الجزيرة، التي تعتبرها بكين جزءا من أراضيها، لكن تايبيه تتمسك بالاستقلال ورفض التبعية للصين. وشدد الجيش التايواني أنه "مستعد للرد إذا لزم الأمر" على نشر حاملة الطائرات الصينية. من جانبه، سارع الجيش الصيني إلى تأكيد أنه "مستعد للمعركة".

    وتخشى الولايات المتحدة، حليفة تايوان، أن تستغل الصين التركيز الأمريكي على الشرق الأوسط وأوكرانيا لبسط سيطرتها على الجزيرة، أو على الأقل إجراء تتجاوز حدود المناورات التقليدية التي يقوم بها الجيش الصيني في المنطقة. 

    ومع أن واشنطن اعترفت دبلوماسيا ببكين على حساب تايبيه منذ 1979، إلا أن الولايات المتحدة تبقى أقوى حليف للجزيرة والمورد الرئيسي للأسلحة إليها.

    وقالت وزارة الدفاع التايوانية في بيان إن "حاملة الطائرات الصينية لياونينغ دخلت المياه القريبة من قناة باشي وربما تتجه إلى غرب المحيط الهادئ"، موضحة أن الجيش "في حالة تأهب قصوى ومستعد للرد إذا لزم الأمر".

    وأضافت الوزارة أن القوات المسلحة التايوانية تراقب التطورات عن كثب و"تتوخى الحذر والرد المناسبين"، دون الخوض في تفاصيل.

    الجيش الصيني "مستعد للقتال"

    من جانبه، نشر الجيش الصيني مقطع فيديو يتضمن صواريخ وطائرات ومروحيات وسفنا حربية، معلنا أنه  "مستعد للقتال في أي وقت". كما ظهرت في الفيديو خريطة صغيرة لتايوان داخل أحد حروف الأبجدية الصينية.

    وكثفت بكين ضغوطها العسكرية والسياسية على تايوان في السنوات الأخيرة.

    ولا تستبعد الصين اللجوء إلى القوة العسكرية لإعادة الجزيرة، التي تعتبرها جزءا لا يتجزأ من أراضيها، إلى سيطرتها.

    وأجرت الصين ثلاث مناورات واسعة النطاق في العامين الماضيين، مستخدمة سلاح الطيران والبحرية لتطويق الجزيرة ذات الحكم الذاتي. كما ترسل بكين أيضا بشكل شبه يومي سفنا حربية وطائرات إلى المنطقة.

    وتنتقد الصين الرئيس التايواني لاي تشينغ تي وتصفه بأنه "انفصالي". وقال لاي في خطاب مهم بمناسبة اليوم الوطني الأسبوع الماضي إن الصين لا يحق لها تمثيل تايوان، إلا أن تايبيه مستعدة للعمل مع بكين للتصدي لتحديات مثل تغير المناخ. واتسمت لهجته بالحسم والتصالح في آن واحد، لكن ذلك أثار حفيظة الصين.

    وردت بكين بالتحذير من أن "استفزازات" الرئيس التايواني ستتسبب بـ"كارثة" لشعبه.

    كما اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ أن خطاب لي الخميس "كشف رأيه المتعنت بشأن استقلال تايوان ونيته الخبيثة بتصعيد التوترات عبر مضيق تايوان بسبب مصالح شخصية ذات دوافع سياسية".

    وذكرت مصادر أمنية في تايوان قبل خطاب لاي أن خطابه قد يدفع الصين إلى القيام بمناورات عسكرية صينية، بعد أحدث مناورات أجرتها في أيار/ مايو ووصفتها بأنها "عقاب" ردا على خطاب تولي لاي الرئاسة في ذلك الشهر.

    والعلاقات بين بكين وتايبيه متدهورة منذ 2016 مع تولي تساي إنغ وين رئاسة تايوان ووصول خليفتها لاي تشينغ-تي إلى المنصب هذا العام.

    وتعهد لاي الذي أدى اليمين الدستورية في أيار/مايو بـ"مقاومة ضم" الجزيرة للصين.

    فرانس24/ أ ف ب/ رويترز


    للقراءة لاحقا

    للقراءة لاحقا


    آسيا


    آسيا

    آسيا
    آسيا


    آسيا

    آسيا
    آسيا


    آسيا

    آسيا

    أوروبا
  • فرنسا
  • الشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • إعلان

    أوروبا
  • فرنسا
  • الشرق الأوسط
  • الشرق الأوسط
  • فرنسا
  • إعلان

    أبرز أخبار 22 ديسمبر

    أبرز أخبار 22 ديسمبر
    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا
    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا
    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط
    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط
    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا
    إعلان

    إعلان


    إعلان

    الأكثر قراءة

    الأكثر قراءة



    1
    فرنسا

    1
    فرنسا

    1

    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا


    2
    الشرق الأوسط

    2
    الشرق الأوسط

    2

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط


    3
    تحليل
    الشرق الأوسط

    3
    تحليل
    الشرق الأوسط

    3

    تحليل
    الشرق الأوسط

    تحليل
    الشرق الأوسط

    تحليل
    الشرق الأوسط


    4
    أوروبا

    4
    أوروبا

    4

    أوروبا

    أوروبا

    أوروبا


    5
    فرنسا

    5
    فرنسا

    5

    فرنسا

    فرنسا

    فرنسا


    6
    الشرق الأوسط

    6
    الشرق الأوسط

    6

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط

    الشرق الأوسط
    كلمات مفتاحية مرتبطة بالمقال

    كلمات مفتاحية مرتبطة بالمقال






    ملفات الساعة







    خدمات

    التطبيقات






















    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.



    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.


    الصفحة غير متوفرة

    المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.


    الصفحة غير متوفرة