وقال الخبير الجيولوجي عبدالغني جغمان في منشور له على منصة “إكس” :” أنباء عن استخدام منطقة بحرية امام ميناء عدن بمسافة 14 ميل بحري بزاوية 320 درجة تستخدم كمنطقة للنفايات العسكرية والذخائر والمتفجرات والمواد الكيميائية الضارة”.
وأكد جغمان أن دفن النفايات العسكرية يأتي ضمن مسلسل تدمير البيئة البحرية اليمنية.
وأشار إلى أن ذلك يشكل تهديدا للصيادين والبيئة البحرية معا، مطالبا حكومة المرتزقة وتحالف العدوان بالتوضيح الرسمي بشأن دفن تلك المخلفات.
وأرفق الباحث جغمان منشوره بخريطة توضح نطاق التلوث للنفايات العسكرية والمواد الكيميائية التي تم دفنها قبالة ساحل عدن.