وقال الناشطون في تدوينات ..للأسف الصور لجسد طفلة يمنية وصلت الى عيادة الدكتور عبدالرحيم السامعي، بعد أن تم تعذيبها على يد أحد الدجالين وقام بتقطيع جسمها بمنطقة الفخذ بحثًآ عن الجني المختبئ تحت جلدها ..الطفله كانت تعاني من مرض جلدي بسيط والدكتور وصف لها علاج وتم علاجها من المرض
وكانت وزراة الصحة نفذت حملة لاغلاق المستشفيات والعيادات الغير مرخصة والمخالفة للمعايير الصحية بما فيها الصيدليات