صحافتي

فرنسا: توجيه الاتهام لسياسي حليف لماكرون بـ"إساءة استخدام" أموال عامة

صحافتي بتاريخ: 07-12-2019 | 4 سنوات مضت










على شاشة فرانس 24



المواضيع



حسب المنطقة



تابع فرانس 24 على
خدمات



حول فرانس 24



مواقع المجموعة France Médias Monde




































إعلان

وفق ما نقلت مصادر متطابقة فإن تهمة "التواطؤ في إساءة استخدام الأموال العامة" وجهت إلى ، الوزير الفرنسي السابق وحليف الرئيس إيمانويل ماكرون، في قضية مساعدي نواب حزبه "مودم" في البرلمان الأوروبي.

وصرح محاميه بيار كورنو-جنتي قائلا إن "توجيه التهمة الذي جرى الحديث عنه مسبقا في الصحف تقرر بما يتعارض مع كل الأدلة المقدمة". وتابع "استكمال المراحل التالية سيثبت أن الاتهام لا أساس له على الإطلاق".

وبقي رئيس حزب "مودم" (68 عاما) نحو 10 ساعات في مكتب القضاة في محكمة باريس، أجاب خلالها نقطة بنقطة على كل الأسئلة التي طرحت، وفق مصادر متقاطعة.

ويبحث القضاة عن تحديد ما إذا كان المساعدون البرلمانيون الذين عملوا أيضا على أساس عدم التفرغ لصالح الحزب، أدوا حقيقة المهام التي جرى تمويلها عبر قروض أوروبية، أو إذا حصل تلاعب بهدف تمويل رواتب "مودم".

ويذكر أن تحقيقا أوليا كان قد فتح في هذه القضية في حزيران/يونيو 2017، ما اضطر بايرو نتيجة لذلك على الاستقالة من منصبه كوزير للعدل.

وجرى توجيه الاتهامات لعدد من مسؤولي حزب "مودم" منذ منتصف تشرين الثاني/نوفمبر، بينهم النائبة الأوروبية السابقة والمرشحة السابقة لرئاسة المفوضية الأوروبية سيلفي غولار، ووزير العدل الأسبق ميشال مرسييه، كما المسؤول المالي في هذا الحزب ألكسندر ناردلا.

فرانس24/ أ ف ب

الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم

ابق على اطلاع دائم بالأخبار الدولية أينما كنت. حمل تطبيق فرانس 24

مشاركة :

نشرت في:


فرانسوا بايرو، الوزير الفرنسي السابق وحليف الرئيس إيمانويل ماكرون 28 آذار/ مارس 2019. رويترز/ أرشيف

إعداد:

إعداد:

إعداد:

إعداد:
إعلان

وفق ما نقلت مصادر متطابقة فإن تهمة "التواطؤ في إساءة استخدام الأموال العامة" وجهت إلى ، الوزير الفرنسي السابق وحليف الرئيس إيمانويل ماكرون، في قضية مساعدي نواب حزبه "مودم" في البرلمان الأوروبي.

وصرح محاميه بيار كورنو-جنتي قائلا إن "توجيه التهمة الذي جرى الحديث عنه مسبقا في الصحف تقرر بما يتعارض مع كل الأدلة المقدمة". وتابع "استكمال المراحل التالية سيثبت أن الاتهام لا أساس له على الإطلاق".

وبقي رئيس حزب "مودم" (68 عاما) نحو 10 ساعات في مكتب القضاة في محكمة باريس، أجاب خلالها نقطة بنقطة على كل الأسئلة التي طرحت، وفق مصادر متقاطعة.

ويبحث القضاة عن تحديد ما إذا كان المساعدون البرلمانيون الذين عملوا أيضا على أساس عدم التفرغ لصالح الحزب، أدوا حقيقة المهام التي جرى تمويلها عبر قروض أوروبية، أو إذا حصل تلاعب بهدف تمويل رواتب "مودم".

ويذكر أن تحقيقا أوليا كان قد فتح في هذه القضية في حزيران/يونيو 2017، ما اضطر بايرو نتيجة لذلك على الاستقالة من منصبه كوزير للعدل.

وجرى توجيه الاتهامات لعدد من مسؤولي حزب "مودم" منذ منتصف تشرين الثاني/نوفمبر، بينهم النائبة الأوروبية السابقة والمرشحة السابقة لرئاسة المفوضية الأوروبية سيلفي غولار، ووزير العدل الأسبق ميشال مرسييه، كما المسؤول المالي في هذا الحزب ألكسندر ناردلا.

فرانس24/ أ ف ب

الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم

ابق على اطلاع دائم بالأخبار الدولية أينما كنت. حمل تطبيق فرانس 24


إعلان

إعلان

إعلان

إعلان

الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم


الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم


ابق على اطلاع دائم بالأخبار الدولية أينما كنت. حمل تطبيق فرانس 24


ابق على اطلاع دائم بالأخبار الدولية أينما كنت. حمل تطبيق فرانس 24


مشاركة :

مشاركة :

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع:

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع:

مواضيع متعلقة

مواضيع متعلقة



فرنسا

فرنسا

فرنسا



النقاش

النقاش

النقاش



فرنسا

فرنسا

فرنسا


دبلوماسية

مواضيع ذات صلة

مواضيع ذات صلة



دبلوماسية

دبلوماسية

دبلوماسية



الألعاب الأولمبية باريس 2024

الألعاب الأولمبية باريس 2024

الألعاب الأولمبية باريس 2024



الحرب بين إسرائيل وحماس

الحرب بين إسرائيل وحماس

الحرب بين إسرائيل وحماس



الهجرة غير الشرعية

الهجرة غير الشرعية

الهجرة غير الشرعية



ريبورتاج

ريبورتاج

ريبورتاج



عيد العمال

عيد العمال

عيد العمال








الحرب في غزة

الحرب في غزة

الحرب في غزة








فيديو

فيديو

فيديو






















ملفات الساعة







خدمات

التطبيقات























الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.



الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.


الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.


الصفحة غير متوفرة