عائض القرني مهاجما "الإخوان": لو كان عمر بن الخطاب حيّا لنقموا عليه (شاهد)

عائض القرني مهاجما "الإخوان": لو كان عمر بن الخطاب حيّا لنقموا عليه (شاهد)

شن الداعية السعودي المثير للجدل ، هجوما عنيفا على جماعة المسلمين، في برنامج على شاشة "إم بي سي".

وبثت "إم بي سي" مقطعا ترويجيا لمقابلة ستُعرض مع القرني الجمعة، قال فيها: "لو أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان حيّا وحاكما للدولة، ولكنه ليس إخوانيا، لنقموا عليه، واعترضوا عليه رضي الله عنه".

وتابع القرني بأنه يدعو جماعة الإخوان المسلمين إلى حلها، زاعما أنه سيقدم في الحلقة حقائق تاريخية عن الجماعة.

وهاجم ناشطون عائض القرني، متهمينه بـ"النفاق" و"الافتراء"، علما بأن هذه ليست المرة الأولى التي يهاجم فيها جماعة الإخوان المسلمين.

وقبل نحو عام، هاجم القرني من أسماهم بـ"خونة الأوطان" معتبرا أنهم "فروا من بلاد التوحيد إلى بلاد الصليب"، بعد يوم واحد من إعلان الداعية السعودي عماد المبيض خروجه من المملكة إلى بريطانيا.

اظهار أخبار متعلقة ونشر القرني مقطع فيديو عبر حسابه على "تويتر" قال فيه: "خونة الأوطان كانوا يتبجحون بعقيدة الولاء والبراء ثم فروا من بلاد التوحيد إلى بلاد الصليب".

وأضاف: "يسبون القيادة والوطن والأمة، خانوا الرسالة، عقوا المنهج، تمردوا على الوطن، تنكروا للجميل، كفروا الإحسان".

انتظرونا ،،، 🔴 (بيان تاريخي عن جماعة ) 🔴 يوم الجمعة على قناة الساعة 7 مساء بتوقيت المملكة ويُعاد السبت الساعه 1 بعد الظهر عبر برنامج مع — د.

عائض القرني (@Dr_alqarnee) عائض القرني شخصية متلونة و يتغير بتغير المجتمع و الأشخاص بشكل سريع و يمتاز بالتملق لإرضاء سيده ، و يجيد الصعود على أكتاف الآخرين، و هذا الرجل يمتاز بالذكاء و سرعة البديهة و القدرة على التقاط الأسلوب المحبب للمتواجدين حوله ، لو كان عائض القرني يعمل في مجال التسويق لبرز و جمع ثروة… — صالح بن عبدالله بن عبدالعزيز بن باز (@Saleh5150385482) عاد هذا أكثر واحد من ذوي اللحى وجهه مغسول بمرق 😂😂😂 — 🔻maryam_with_you 🔻 (@maryam_with_you) وأقسِم بالله.

.

لو كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه حياً لجلَد ظهرك بالدِرّة حتى يذهب وحْي الشيطان الذي في رأسك.

أخرس الله لسانك.

— عبدالرحمن السيد (@abdulrahman_way) طيب تمام بس خليك داعية وانتقد المراقص ببلاد الحرمين.

ورينا شطارتك يا باشا🤣🤣 — Mohammad (@alyra_12)

منوعات      |      المصدر: عربي 21    (منذ: 1 أسابيع | 2 قراءة)
.