الأسهم الأوروبية مستقرة وسط نتائج أعمال متباينة.. ونيكاي اليابان فوق مستوى 38 ألف نقطة

الأسهم الأوروبية مستقرة وسط نتائج أعمال متباينة.. ونيكاي اليابان فوق مستوى 38 ألف نقطة

المصدر: عواصم - (رويترز) التاريخ: 24 أبريل 2024 ت + ت - الحجم الطبيعي لم يطرأ على الأسهم الأوروبية تغير يذكر في التعاملات المبكرة الأربعاء إذ عوضت مكاسب أسهم شركات التكنولوجيا خسائر البنوك مع تقييم المستثمرين لأثر التشديد النقدي على أداء الشركات ونتائجها المالية.

وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي قليلاً بنسبة 0.

1 بالمئة خلال التداولات، وحوم حول أعلى مستوى في أسبوع مع صعود قطاع التكنولوجيا 2.

4 بالمئة.

وتلقت أسهم شركات التكنولوجيا دعماً بعد أن رفعت شركة إيه.

إس.

إم إنترناشونال توقعاتها لأرباح الربع الثاني وأرجعت هذا إلى طلب أقوى من المتوقع من الصين ومبيعات أعلى لبعض المنتجات، وهو ما دفع أسهم الشركة للارتفاع 12.

2 بالمئة.

لكن انخفاضاً نسبته 0.

9 بالمئة في قطاع البنوك في منطقة اليورو حد من المكاسب بضغط من تراجع بلغ 9.

6 بالمئة في سهم هاندلس بانكن السويدي بعد أن أعلن عن تسجيل أرباح صافية في الربع الأول تقل عن توقعات السوق بسبب ارتفاع النفقات.

كما واجه ستوكس ضغطاً هبوطياً بسبب تراجع سهم روش السويسرية للأدوية 2.

3 بالمئة بعد تراجع المبيعات في الربع الأول ستة بالمئة.

كما هبط سهم كيرينج 9.

3 بالمئة بعد أن قالت شركة تصنيع السلع الفاخرة إنها تتوقع هبوطاً بين 40 و45 بالمئة في الأرباح التشغيلية للنصف الأول.

  اليابان أغلق المؤشر نيكاي الياباني مرتفعاً لليوم الثالث على التوالي، مقتفياً أثر مؤشرات وول ستريت ليتجاوز 38 ألف نقطة مع استمرار المتعاملين في اقتناص الأسهم المرتبطة بالتكنولوجيا.

وأنهى المؤشر نيكاي الجلسة مرتفعاً 2.

4 بالمئة عند 38460.

08 نقطة، محتفظاً بنطاق 38 ألف نقطة حتى الإغلاق للمرة الأولى في ما يزيد قليلاً عن أسبوع.

وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1.

7 بالمئة عند 2710.

73 نقاط.

وشهدت الأسهم اليابانية شهراً مليئاً بالتقلبات منذ أن ارتفع المؤشر إلى مستوى قياسي بلغ 41.

087.

75 نقطة في نهاية مارس.

وانخفض إلى 36733.

06 الأسبوع الماضي بسبب عوامل مثل المخاوف الجيوسياسية وجني الأرباح.

وقالت تشارو تشانانا رئيسة قطاع استراتيجيات العملات واستراتيجيات السوق العالمية في ساكسو بنك «تحظى الأسهم اليابانية حالياً بطلب من وول ستريت بالإضافة إلى ضعف الين».

ويساعد ضعف الين على تعزيز أسهم الصادرات اليابانية، لأنه يرفع قيمة الأرباح الخارجية بالين عندما تقوم الشركات بإعادتها إلى اليابان.

وارتفع سهم تويوتا موتور 3.

1 بالمئة وأسهم أخرى مرتبطة بالتصدير بقوة مع تداول الدولار قرب أعلى مستوى في 34 عاماً مقابل العملة اليابانية.

وشهدت الأسهم المرتبطة بالرقائق بعضاً من أكبر المكاسب، إذ قفز سهم طوكيو إلكترون 7.

1 بالمئة وأدفانتست 3.

6 بالمئة.

وزاد سهم رينيساس إلكترونيكس 10.

5 بالمئة ليحقق أكبر مكاسب خلال الجلسة.

وقالت تشانانا إن المخاطر لا تزال قائمة، مع تواصل موسم الأرباح في الولايات المتحدة.

وأضافت تشانانا أنه على الرغم من أن المؤشر نيكي «لديه مجال للصمود على الرغم من مخاطر التدخل (الحكومي)، إلا أن الطلب على الأسهم الأمريكية معرض بشدة للخطر بسبب شركات التكنولوجيا الكبرى التي تعلن عن أرباحها هذا الأسبوع».

وعلى صعيد الأسهم، صعد سهم نيكون 10.

3 بالمئة، محققاً أكبر مكسب يومي له منذ 11 عاما، بعد أن أظهر ملف رسمي أن شركة إدارة الاستثمار سيلتشستر تمتلك حصة تبلغ 5.

02 بالمئة في الشركة المصنعة للكاميرات وأدوات التصوير.

فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

الامارات      |      المصدر: البيان    (منذ: 2 أسابيع | 3 قراءة)
.