بالفيديو: أستاذ التاريخ والسياسة الدكتور روي كاساغراندا يكشف كيف كانت نهاية مسيرة خالد بن الوليد العسكرية.. وهذا ما قاله وهو على فراش الموت

يلقي أستاذ التاريخ والسياسة الدكتور روي كاساغراندا الضوء على نهاية مسيرة القائد العسكري الشهير خالد بن الوليد.

ويشرح كاساغراندا أن خالد بن الوليد لم يُقتل، بل عاد أبو عبيدة إلى قيادة الجيش بعد انتصارهم في معركة اليرموك، بينما لعب خالد دورًا هامًا في قيادة هذه المعركة.

وبعد معركة اليرموك، عمل خالد بن الوليد كمستشار لأبي عبيدة في معركتين أو ثلاث، مستفيدًا من خبرته الواسعة في القتال.

ومع تولي أبو عبيدة قيادة الجيش العربي، قسمه إلى مجموعات، وكان لخالد بن الوليد قيادته الخاصة، حيث أُرسل لقيادة فتوحات في مناطق مختلفة.

وبعد فتح حمص، أصدر الخليفة عمر بن الخطاب أمرًا بإقالة خالد بن الوليد من الجيش نهائيًا.

وقرر خالد بن الوليد الاستقرار في حمص مع زوجته وابنيه عبد الرحمن والمهاجر، حيث اختاروا منزلاً رومانيًا مهجورًا للإقامة فيه.

وعندما أصبح معاوية واليًا على الشام، عين عبد الرحمن ابن خالد حاكماً على حمص، مما يدل على مكانة العائلة.

وتوفي خالد بن الوليد عام 642م عن عمر ناهز 50 عامًا، وذلك بعد 6 سنوات من معركة اليرموك.

وقبل وفاته، قال خالد بن الوليد: “لا مكان في جسدي إلا وعليه أثر جروح.

.

وهأنذا أموت في الفراش كالبقرة”.

كيف كانت نهاية خالد بن الوليد العسكرية؟ — الليوان (@almodifershow)

منوعات      |      المصدر: مزمز    (منذ: 4 أسابيع | 4 قراءة)
.