من البيع أمام المساجد إلى محرج بسوق الخضار.. بالفيديو: الفنان حسن عسيري يروي قصة بدايته مع التجارة منذ طفولته

روى الفنان حسن عسيري قصة تجارته منذ طفولته، وكيف تحول من البيع أمام الجوامع إلى العمل في سوق الخضار.

وبدأ عسيري تجارته في سن مبكرة، عندما كان يعيش في المدينة العسكرية بتبوك.

كان يستغل وقت صلاة الفجر لزراعة الأعشاب العطرية مثل البرك والريحان، ثم يبيعها في الجامع الكبير بالمدينة العسكرية.

ومع تطور الفكرة، بدأ عسيري بالتعاون مع أصدقائه الذين آمنوا بفكرته، وبدأوا بزراعة الأعشاب العطرية في منازلهم.

وصل عدد المساجد التي كان يبيع فيها عسيري إلى 6 أو 7 مساجد في المدينة.

وخلال فترة الجامعة، عمل عسيري في حلقة الخضار، وهي تجربة وصفها بالرائعة.

كان يبدأ عمله بعد صلاة الفجر، ويربح ما بين 600 و 1000 ريال في اليوم.

وكان عسيري يبيع البصل والفلفل الأخضر، وهما من المنتجات التي لا يزال لا يستطيع أكلها حتى الآن.

كان التحدي في هذا العمل هو إنهاء البضاعة بشكل سريع.

وبعد ذلك، طور عسيري تجارته وبدأ ببيع العطريات الخاصة بالشاهي.

تعاون مع أصدقائه الذين كانوا يبيعون هذه المواد، وبدأوا بتجفيفها وتوزيعها في صناديق.

واستغل عسيري خبرته في بيع البصل والفلفل الأخضر لتطوير تجارته.

بدأ بتوصيل البصل إلى الفنادق والمطاعم، وبات لديه عملاء مهمون في هذا المجال.

من البيع أمام الجوامع إلى "محرج" بسوق الخضار.

.

قصة الفنان حسن عسيري مع التجارة منذ طفولته — الليوان (@almodifershow)

منوعات      |      المصدر: مزمز    (منذ: 4 أسابيع | 2 قراءة)
.