بعد حبس دام عاما ونصف العام.. الإفراج عن الصحفية سولافة مجدي وزوجها يثير تفاعلا واسعا في مصر

شهد وسم “سولافة مجدي” تفاعلا واسعا واحتفاء بالإفراج عن الصحفية سولافة مجدي وزوجها الصحفي حسام الصياد بعد حبس دام عاما ونصف العام.

وتابعت "نشرتكم" (2021/4/14) إعلان إطلاق سراحهما، الذي كان عن طريق صورة نشرتها تغريد زهران، والدة سولافة، معلقة ولادي معايا، وأرفقت منشورها بصورة جمعت سولافة وزوجها حسام بعائلتهما.

ويأتي الإفراج عن سولافة وزوجها بعد يوم واحد من الإفراج عن خالد داود، الصحفي ورئيس حزب الدستور السابق، الذي احتفى به النشطاء، وكان شقيقه إياد داود قد نشر صورة جمعتهما عبر حسابه في إنستغرام.

ومن التفاعلات مع إطلاق سراح الصحفيين في مصر، قال المحامي نجاد البرعي "كثير من السعادة اشعر بها مع كل صديق او صديقه يعود الي منزله من جديد.

.

خالد داود وسلافه مجدي وحسام الصياد لن يكونوا آخر من سنسعد بهم معنا.

.

اثق في ان هناك اخرين يستعدون اليوم لكي يكونوا معنا قريبا جد".

بينما قال الصحفي مسعد البربري "ابتسامة الطفل خالد في حضن أمه #سولافة_مجدي ووالده حسام_الصياد بعد خروجهم، هي فرحة واطمئنان وأمل ينتظرهم عشرات الآلاف من أطفال المعتقلين الذين تمتلأ بهم المعتقلات في طول البلاد وعرضها، يارب فرحهم جميعا قبل نهاية رمضان وما ذلك عليك بعزيز".

أما الحقوقي أيمن سرور، فكتب قائلا "لعل إخراج #خالد_داوود و #سولافه_مجدي وغيرهم المستحق الأن وكل #الأمل باقي المحبوسين في #مصر قريبا جدا، في إطار فكر ورؤية ليتوحد الجميع لمواجهة عواقب #سد_النهضة، فذلك عين العقل.

أما لو كان غير ذلك، كتجنب رد #العالم وسؤاله عنهم عند الحديث معه لاكتسابه في مشكلة #مياه_النيل فتلك كارثة".

الوكالات      |      المصدر: الجزيرة    (منذ: 3 سنوات | 5 قراءة)
.