المستقلة/- منى شعلان/ تصدر هاشتاغ #سعاد_تعتذر_لنادر موقع التواصل الاجتماعي ”تويتر“، في المملكة العربية السعودية، خلال الساعات القليلة الماضية، عقب اعتذار سعاد الجابر نجمة السوشيال ميديا، لطليقها نادر النادر وطلبت منه الرجوع إليها.

وقالت سعاد من خلال مقطع فيديو لها : “فيه سر لأول مرة أقوله، طبعاً أنا اللي طلبت من أبو راشد الانفصال، واعترف بخطاي وأنا بعتذر لأبو راشد وبتمنى منه لو يقبل مني هذا الاعتذار، إننا نرجع مع بعض زي الأول وأحسن بالحلوة والمرة وبأيام قادمة جميلة يارب العالمين”.

من جانبه رفض طليقها اعتذارها وكتب قائلا: ”للأسف، الاعتذار جاء متأخر كثير والله يستر عليك، من باعنا برخيص بتراب ينباع، ومن عافنا كل الجروح تعافه“.

وانتقد بعض المغردين اعتذار سعاد والرد الصادم لطليقها حيث لا يجب عرض المشاكل الزوجية علنا وما حدث ما هو إلا محاولة للبحث عن الشهرة.

كما أدعت إحدى الفتيات أنها صديقة سعاد الجابر وأن ”حساب سعاد تعرض للاختراق“، و لم يصدر من سعاد أي اعتذار، وذلك عقب رد النادر الصادم على طليقته، حيث أكد البعض أنه ادعاء غير صحيح ومحاولة من نجمة السوشيال ميديا، للمحافظة على مظهرها بعد رفض طليقها العودة إليها.

وكانت قصة انفصال مشهوري السوشيال ميديا سعاد الجابر وزوجها نادر النادر أحدثت جدلا بين رواد مواقع التواصل، في نوفمبر الماضي.

بعد ظهور نادر النادر خلال فيديو وهو يجلس على سرير داخل أحد المستشفيات وكانت بجواره والدته، حيث أكد خبر الانفصال وقال أنه لم يكن خطأ سعاد ولا خطئه الشخصي لكن القسمة والنصيب هى السبب وراء الفراق والانفصال بينهما حتى أن والدته شاركته الدعاء لها وأكدت أن العائلة لم ترى منها إلا كل خير.

وفى نفس الوقت أكدت سعاد الجابر أن هناك أسباب للطلاق لأن لكل شيء سبب حتى لو لم يتم الإعلان عنه كما أنها وجهت رسالة قاسية لكل من تحدث عنها بسوء ، قائلة:”حسبي الله ونعم الوكيل في كل شخص تحدث بالسوء وبما لا يعرف عن هذا الموضوع، حتى أن الأمر وصل لمرحلة سبها والخوض في حياتها الشخصية وكل شخص تحدث عنها سوف ترد إليه في يوم من الأيام لأنه تم اتهامها واتهام نادر بدون علم”.

بعد أن انتشر خبر انفصالهما سابقًا تحت وسم ، سعاد تعترف بخطئها وتعتذر لـ عن طلب الانفصال، والأخير يرد بالرفض.

— وش سالفة الهاشتاق (@Salfhtag)  مرتبط الوسوم نسخ الرابط تم نسخ الرابط

العراق      |      المصدر: وكالة الصحافة المستقلة   2021-03-06 00:38:32 (منذ: 3 سنوات | 27 قراءة)