تعرف إلى مضمون "الرسالة قبل الأخيرة" من آل الشيخ إلى جمهور الأهلي المصري

تعرف إلى مضمون "الرسالة قبل الأخيرة" من آل الشيخ إلى جمهور الأهلي المصري

تعرف إلى مضمون "الرسالة قبل الأخيرة" من آل الشيخ إلى جمهور الأهلي المصري المصدر: محمد أبوإسماعيل - دبي التاريخ: 02 يونيو 2020 واصل رئيس هيئة الترفيه في السعودية، مالك ألميريا الإسباني، تركي آل الشيخ، رسائله إلى جمهور النادي الأهلي المصري، حيث وجه رسالة قال إنها "قبل الأخيرة"، حرص فيها على شرح ما حدث وتوضيح موقفة من النادي الأهلي والرئاسة الشرفية للنادي، وذلك بحسب ما نشر على حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

وكان آل الشيخ دخل في صراع مع عضو مجلس إدارة النادي الأهلي محمد سراج، وتطور الأمر بشكل غير مسبوق، على خلفية أزمة مباراة اعتزال قائد الفريق حسام عاشور، ما أثار جدلا جديدا بين آل الشيخ ومجلس إدارة الأهلي وجمهوره بعد فترة من الهدوء.

وقال آل الشيخ: عندما تقدمت باستقالتي سابقا عن الرئاسة الشرفية، كان حبا في إنهاء أي خلافات بعد أن سامحت في كل ما مضى، ليبقى حب الأهلي في قلبي كمشجع، كما كبر معي منذ صغري، ولم اتعامل أبدا في أمور النادي كوزير لدولة شقيقة، ولكن كمحب ومشجع متعصب حريص على ناديه، فحسيت أن مكاني فعلاً أن أرجع كمشجع وسط الجمهور، (هيكون أفضل ليا وللنادي علشان اختلاف وجهات النظر و فرق السرعة في اتخاذ القرار كان كبيرا)".

وأضاف: لكن عندما تم رفضها، وطلب مني رئيس النادي الرجوع مرة أخرى إلى الرئاسة الشرفية لم أتردد لحظة كمحب للنادي ان ارجع للعمل على تحقيق بعض آمال و أحلام الجماهير العريقة والعريضة، وأؤدي دوري على أكمل وجه دون اي تدخل في أعمال مجلس الإدارة، وتم الاتفاق علي الملفات الاساسية و المشاريع المستقبلية التي سنشتغل عليها الفترة القادمة، و(برضو حصلت نفس المشاكل القديمة، السؤال، ليه طلبتوا اني ارجع تاني كرئيس شرفي بعد ما استقلت بدون اتفاق بين اعضاء مجلس الادارة على رجوعي؟ لأن ده واضح جداً الأن من البطولات الوهمية التي يمارسها البعض! الرجوع كان رغبة من البعض وليس الكل)".

وأضاف: أؤكد علي اني لم أطلب الرجوع، ولكن طلب مني اني ارجع من قبلكم!! وعندما زرت رئيس النادي كان بسبب مرضه وزيارة المريض قمت بها لأنها تربيتي، وحتى الأن لم يتم قبول استقالتي من النادي، و انا حتى الآن لم أسحبها.

  فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

الامارات      |      المصدر: الامارات اليوم    (منذ: 4 سنوات | 33 قراءة)
.