الحكومة تدفع بقوات وآليات من عتق إلى شقرة وسط تضارب الأنباء على هويته

الحكومة تدفع بقوات وآليات من عتق إلى شقرة وسط تضارب الأنباء على هويته

شبوة/الأيام تضاربت المعلومات حول قوة عسكرية تضم جنودا وعشرات الأطقم والآليات، شوهدت، أمس، تتحرك من محور مدينة عتق بمحافظة شبوة، متجهة صوب مدينة شقرة الساحلية بمحافظة أبين، حيث لم تحدد تلك المعلومات الجهة التي تنتمي لها هذه القوة، ولا أسباب تحركها بهذا التوقيت الذي تزامن مع وصول مدرعات تابعة لقوات التحالف، يوم أمس الأول، إلى شقرة وانتشارها بالمدينة، في مهمة لسحب قوات الشرعية وإعادتها لمواقعها السابقة في مأرب وفقاً لبنود "اتفاق الرياض".

لعرقلة مهمة التحالف بسحب مجاميعها وفقا لاتفاق الرياض لعرقلة مهمة التحالف بسحب مجاميعها وفقا لاتفاق الرياض هذا وفي حين أفاد مصدر عسكري بأن هذه القوة التي تحركت من عتق نحو مدينة شقرة تنتمي للحماية الرئاسية، فقد ذكرت مصادر أخرى أن تلك القوة هي من المجاميع العسكرية التابعة للشرعية والمنتمية لحزب الإصلاح اليمني، والتي تبسط سيطرتها على مدينة عتق منذ قدومها إليها من محافظة مأرب الشمالية قبل بضعة أشهر.

إلى ذلك اعتبر مصدر في قيادة حزام أبين الأمني هذا التحرك والانتشار لتلك القوة وبعد ساعات من وصول التعزيزات التي دفع بها التحالف من عدن إلى شقرة، بأنه خرق لبنود اتفاق الرياض، ويندرج في إطار محاولات القوات التابعة للشرعية ولحزب الإصلاح افتعال المشكلات لعرقلة تنفيذ بنود الاتفاق، وخاصة تلك التي تقضي بسحبها من شقرة وشبوة وإعادتها إلى مواقعها السابقة في مأرب.

تضاربت المعلومات حول قوة عسكرية تضم جنودا وعشرات الأطقم والآليات، شوهدت، أمس، تتحرك من محور مدينة عتق بمحافظة شبوة، متجهة صوب مدينة شقرة الساحلية بمحافظة أبين، حيث لم تحدد تلك المعلومات الجهة التي تنتمي لها هذه القوة، ولا أسباب تحركها بهذا التوقيت الذي تزامن مع وصول مدرعات تابعة لقوات التحالف، يوم أمس الأول، إلى شقرة وانتشارها بالمدينة، في مهمة لسحب قوات الشرعية وإعادتها لمواقعها السابقة في مأرب وفقاً لبنود "اتفاق الرياض".

هذا وفي حين أفاد مصدر عسكري بأن هذه القوة التي تحركت من عتق نحو مدينة شقرة تنتمي للحماية الرئاسية، فقد ذكرت مصادر أخرى أن تلك القوة هي من المجاميع العسكرية التابعة للشرعية والمنتمية لحزب الإصلاح اليمني، والتي تبسط سيطرتها على مدينة عتق منذ قدومها إليها من محافظة مأرب الشمالية قبل بضعة أشهر.

إلى ذلك اعتبر مصدر في قيادة حزام أبين الأمني هذا التحرك والانتشار لتلك القوة وبعد ساعات من وصول التعزيزات التي دفع بها التحالف من عدن إلى شقرة، بأنه خرق لبنود اتفاق الرياض، ويندرج في إطار محاولات القوات التابعة للشرعية ولحزب الإصلاح افتعال المشكلات لعرقلة تنفيذ بنود الاتفاق، وخاصة تلك التي تقضي بسحبها من شقرة وشبوة وإعادتها إلى مواقعها السابقة في مأرب.

اليمن      |      المصدر: شبوة اليوم    (منذ: 4 سنوات | 22 قراءة)
.